أماريتا
| المؤلِّف | |
| الناشر | |
| الصفحات | 316 صفحة |
| التصنيف | |
| التقييم | |
| قم بتصفح الموضوع ريثما يتم تجهيز الرابط. | |
تحميل رواية أماريتا pdf لـ عمرو عبد الحميد
عمرو عبد الحميد هو أحد الكتاب المصريين من مواليد محافظة الدقهلية في العام 1987 ومتخرج من كلية الطب بجامعة المنصورة في العام 2010 ، وتخصصه هو جراحة الأنف والأذن والحنجرة.
كانت بداياته من خلال روايتين وهما كاسانو pdf، وحسناء القطار pdf في العام ،2008 وأول رواية طويله له كتبها بعام 2010 وهي أرض زيكولا pdf، وصدرت رواية أماريتا pdf في العام 2016، وهي الجزء الثاني لرواية أرض زيكولا pdf.
نبذة عن رواية أماريتا pdf
يواصل الكاتب في رواية أماريتا pdf ما انتهى عنده بالجزء الأول حيث يبدأ الجزء الثاني من بعد عودة خالد من خلال سرداب فوريك، وهروب اسيل واتهامها بالخائنة، وما سوف يحدث بعد هروبها ووصولها لأماريتا، والقوانين الجديدة التي وُضعت من خلال حاكم زيكولا، والرابط بين تميم ملك أماريتا وأسيل.
والرواية pdf هي بمثابة الرحلة الثانية للكاتب العبقري الذي يبحر بخياله الخصب، فيجعل القارئ وكأنه في حرب بين اثنين من القبائل من حيث التخطيط المدروس والتفاصيل الدقيقة، التي أجاد فيها بشكل كبير.
بالإضافة للأحداث المتسلسلة والمشوقة بشكل زائد عن الجزء الأول، والحبكة الرائعة والوصف المثالي، وإعطاء الشخصيات حقها، وكذلك الإبداع في عرض المدن وابتكار الأسماء المشوقة والمبتكرة.
يبعث الكاتب برسائل جميلة يتم استخلاصها من الأحداث الخاصة بالرواية والأشخاص، ومنهم أسيل، والملك تميم، ونادين، وخالد، وبشكل عام الرواية تأخذنا لعالم من الفنتازيا الممتعة بلا إطالة زائدة، وهو ما سوف يحكم عليه القارئ بنفسه عند قراءته للرواية.
تحويل رواية أماريتا pdf لفيلم سينمائي
نتيجة لتصدر الرواية pdf قائمة الروايات التي يبحث عنها الأشخاص، فالكثير من المتخصصون في المجال السينمائي يتمنون تحويلها لعمل سينمائي، فكاتب الرواية pdf كتبها بشكل سينمائي حيث تتصاعد الأحداث بطريقة درامية، من حيث الوصول إلى الذروة حتى النهاية، لذلك فإن الرواية في جزئيها تُعد من النماذج التي تصلح كعمل سينمائي بجدارة.
اقتباسات من رواية أماريتا pdf
- “لم أكن أدرك أن تكون أقسى، لحظات الحياة حين تجلس ليشتعل رأسك بأسئلة جميعها لماذا”.
- “تقول أسيل أيضًا: «القوانين غير العادلة ليست بقوانين سيدي»”.
- “نكتشف نهاية الأمر أنه من اختار لنا طريقاً ساقتنا إليه أقدامنا، باختياراتنا نحن”.
- “الحب يجعل الرجال حمقى”.